PROJET DES Classes de EB9
“الذكاء الاصطناعي واللغة العربية / سحر التكنولوجيا وعمق التراث”
.في زمن التّقاطعِ بينَ سحرِ التّكنولوجيا وعمقِ التّراث، ينبثقُ فجرٌ جديدٌ للّغةِ العربيّةِ على يدِ الذّكاء الاصطناعيّ
.هذه الرّحلة المثيرة، خاضَ غمارها متعلّمو الصّفّ التّاسعِ الأساسيّ في مشروعِهم "الذّكاء الاصطناعيّ واللّغة العربيّة"، فكانت دعوةً لنشاهدَ كيف يمكنُ للعلمِ أن يعانقَ اللّغةَ
.فقدّموا لكم أبحاثًا تكشفُ النّقابَ عن كيفيّةِ تحوّلِ التّحدّياتِ اللّغويّة المعقّدة إلى فرصٍ بلا حدود نحوَ فجرٍ جديدٍ للغةِ الضّاد
:أمّا عناوين الأبحاث فتوزّعت على الشّكل الآتي
١_دور الذّكاء الاصطناعيّ في تطوير وفهم اللّغة العربيّة.( تفسير النّصوص، التّرجمة الآليّة، تحليل البيانات اللّغوية...)
٢_كيفيّة التّغلّب على التّحدّيات اللّغويّة الخاصّة باللّغة العربيّة.(التّعلّم العميق والشّبكات العصبيّة، التّدريب على بيانات متنوّعة، إستخدام التّقنيّات اللّغويّة الحاسوبيّة، التّعلّم الآلي المشرف عليه وغير المشرف عليه...)
٣_طرائق المساهمة في تطوير تقنيّات الذّكاء الاصطناعيّ للّغة العربيّة (مشاريع مفتوحة المصدر، جمع وتحليل البيانات، تطوير نماذج لغويّة متخصّصة، التّعاون مع الجامعات ومراكز البحث...)
٤_تأثير التّقدّم في هذا المجال في المستقبل الثّقافيّ واللّغويّ للعالم العربيّ (إغناء اللّغة وحمايتها، تعزيز التّعلّم والتّعليم، تحسين الوصول إلى المعرفة، تعزيز الابتكار والإبداع...)
.ومع ذلكَ، يبقى علينا كمجتمعٍ عربيٍّ وعالميّ أن ننهجَ نهجًا يحترمُ التّراثَ ويحمي الخصوصيّة ويضمنُ الاستخدام الأخلاقيّ لهذه التّقنيّات
.فلنعمل معًا لنجعلَ من اللّغةِ العربيّةِ لغةً حيّةً تنبضُ بالحياةِ في كلِّ زاويةٍ من زوايا عالمنا الرّقميّ الواسع